شهدت أحداث الحلقة الـ 11 من مسلسل تحت الوصاية، افتتاح “حنان” منى زكي مطعمها الجديد الذى ستبيع فيه رزق مركبها، وعزمت طقم الصيادين الذين يعملون معها.
وخلال الحلقة تم عرض مشهد فلاش باك لذهاب “حنان” منى زكى، إلى المستشفى مسرعة بعد علمها بإصابة ابنها “ياسين”، وأخبرها الطبيب بأن شظية أصابت عينه ووصلت للشبكية وتسببت في تلف وسيحتاج إلى عملية كبيرة، واصطحبت “حنان” لجد أولادها “عطية” جميل برسوم، للمجلس الحسبي ليتقدموا بطلب بيع المركب لاحتياج ابنها لإجراء عملية، وأصيبت “حنان” بحالة جنون بسبب عدم إمكانية استعجال الإجراءات رغم وجود الواصى والشارى أيضًا.
وذهبت “حنان” منى زكي للصيد بعدما تركت أولادها بصحبة مربية، وأقامت هي والصيادون وبصحبتهم صيد عدد كبير من الأسماك والجمبرى، وقام الصيادون بالرقص على الأغاني الشعبية في المخزن، واستغل “حمدى” خالد كمال الصوت العالى وذهبت إلى “حنان” منى زكي في غرفة القيادة، وحاول الاعتداء عليها ولكنها دافعت عن نفسها وقامت بطعنه بالسكين في بطنه، وانهارت من البكاء فيما جاء باقى الصيادين بعدما سمعوا صوت صراخه.
وخلال أحداث الحلقة اصطحب “مجاهد” محمد السويسي “صالح” دياب، وأخبره بقيامه بإمساك “الريس طحان” وتكتيفه، وقام “صالح” بمحاولة معرفة مكان “حنان” أو المركب ولكنه لم يخبره، وقام “صالح” بإصابة الريس طخحان بالصاروخ، حتى يعترف زميله وقام بإخباره بكل ما يعرفونه.