أخبار وتقاريرهام

مصر تدخل عالم الجر الكهربائي بالقطار السريع وافتتاح محطات مترو جديدة.. حصاد النقل في 2022

مشروعات كبرى شهدتها مصر في قطاع النقل والمواصلات، حيث تتجه مصر بكل قوة للجر الكهربائي، وشهد عام 2022 افتتاح مشروع القطار الكهربائي الخفيف LRT ، الذي يعمل بالجر الكهربائي.

اقرأ أيضاً.. وزير النقل: مصر لا تبيع موانيها

ونستعرض لكم خلال التقرير الاتي ابرز ما تقم في اتجاه مصر للجر الكهربائي منها افتتاح القطار الكهربائي الخفيف:-

القطار الكهربائي الخفيف LRT

القطار الكهربائي
القطار الكهربائي

وفي شهر يوليو افتتحت وزارة النقل، ممثلة في الهيئة القومية للأنفاق، مشروع القطار الكهربائي الخفيف «عدلي منصور – العاصمة الإدارية الجديدة»، إذ يجري تشغيل 8 محطات، وهي «عدلي منصور – العبور – المستقبل – الشروق – هليوبوليس الجديدة – بدر – المنطقة الصناعية – مدينة المعرفة»، موضحة أن المشروع نفذ طبقا للمواصفات العالمية.

وشهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، افتتاح مشروع القطار الكهربائي الخفيف، كما تفقد محطات القطار الكهربائي، للوقوف على مدى جاهزية المشروع، قبل تشغيله أمام الركاب.

وأكدت وزارة النقل، أنه جرى توريد 22 قطارا لمشروع القطار الكهربائي الخفيف، بتكلفة إجمالية تقدر بـ227 مليون دولار، منوهة إلى أن جميع المحطات جرى تنفيذها على أعلى مستوى، وأن مشروع القطار الكهربائي يعتبر من أهم وسائل المواصلات في مصر، إذ سيكون صديقا للبيئة ويوفر استهلاك الوقود ويعمل على تخفيف الاختناقات المرورية.

افتتاح محطات مترو جديدة

وفي اواخر العالم افتتحت وزارة النقل 4 محطات جديدة بالخط الثالث للمترو أمام الجمهور وضضم الخط الثالث لمترو الأنفاق.
وتم افتتاح 4 محطات وهي:
– ناصر. محطة تبادلية مع الخط الأول للمترو.
– ماسبيرو.
– صفاء حجازى .
– الكيت كات.

محطة قطارات بشتيل

وتستعد وزارة النقل لافتتاح محطة قطارات الصعيد ببشتيل، أحدث محطات السكة الحديد، لتكون نهاية وبداية خطوط قطارات الصعيد، والسد العالي/ الإسكندرية – إمبابة / المناشى / القبارى، مما يخفف الضغط على محطة مصر برمسيس.

وتم تصميم المحطة على الطراز الفرعونى، لتجمع التاريخ مع أحدث النظم وتكون محطة تبادلية متكاملة، حيث تتبادل المحطة الخدمة مع المونوريل والمترو والاتوبيس الترددى، فضلا عن وقوعها بين عدد من المحاور الهامة التى تربط القاهرة بالجيزة.

تقدم اعمال المورونيل

تستعد مصر لإضافة مشروع نقل جماعي جديد يدخل البلاد لأول مرة ويمثل نقلة حضارية كبيرة في وسائل النقل الجماعي، ويعتبر إحدى وسائل النقل السريعة والعصرية والآمنة وصديقة للبيئة.

ويستهدف مشروع المونوريل توفير استهلاك الوقود، وخفض معدلات التلوث البيئي وتخفيف الاختناقات المرورية بالمحاور والشوارع الرئيسية، كما يستهدف جذب الركاب لاستخدام خدمة النقل بدلاً من السيارات الخاصة.

موضوعات ذات صلة..

خبير اقتصادي: استثمارات بالمليارات يضخها صندوق النقد الدولي (فيديو)

قرار برفع أسعار تذاكر أتوبيسات هيئة النقل العام والنقل الجماعي.. الحكومة ترد

ضمن خطة تطوير النقل البحري.. الوزير: تعاقدنا على صناعة سفينة شحن حمولتها 38 ألف طن ضمن 7 مراكب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى