وفاة نقيب “القضاء الواقف” رجائي عطية بثوب المحاماة..الحكاية ترصد حياته
توفى رجائى عطية نقيب المحامين، إثر تعرضه لوعكة صحية أثناء نظر جلسة محاكمة المحامين أمام جنايات إمبابة
أطلق عليه المحامين “شهيد المحاماة”
رحل رجائي عطية بعد 737 يوما على فوزه فى انتخابات نقابة المحامين
يعد النقيب رقم 26 لنقباء محامين مصر
رحل عطية عن عمر يناهز 84 سنة
جمع بين واقعية القانون وبحور الفقه وخبرات المحاماة
ولد فى شبين الكوم بمحافظة المنوفية
حصل على ليسانس حقوق من جامعة القاهرة عام 1959
عمل بالمحاماة منذ 61 عاما، وحصل على دبلوم العلوم العسكرية من الكلية الحربية عام 1961
عمل بالمحاماة (1959/ 1961)، ثم بالقضاء العسكرى فى وظائفه المختلفة عمل بالمحاماة مرة أخرى من 1976.
اشترك فى لجان الدفاع عن الحريات بنقابة المحامين
من البرامج الدورية التى كتبها للإذاعة منذ أوائل الستينات: “من هدى القرآن – من التراث العربى – فى مثل هذا اليوم – الموسوعة الإسلامية – أضواء على الفكر العربى – معركة المصير”.
كتب عددًا من السيناريوهات للأعمال الدرامية التى قدمت فى التلفزيون كتب قصة رجل المال لتوفيق الحكيم، وقصة امرأة مسكينة ليحيى حقى
اضطلع فى المحاماة بالدفاع فى أشهر قضايا العصر
ظهر في قضايا شهيرة مثل قضية التكفير والهجرة (1977)
وظهر بقضية خالد الإسلامبولى ( 1981/ 1982)
بلغت عدد مؤلفاته وكتبه 102 إصدار، رشحه مجمع البحوث الإسلامية لجائزة النيل للعلوم الاجتماعية لعام 2017 و2010 و2016.
عين عضوا فى مجلس الشورى، وعضو مجمع البحوث الإسلامية
خاض انتخابات نقابة المحامين لثلاث دورات سابقة
كتب قبل وفاته بدقائق عبر حسابه: اللهم أطعمنا من خضر الجنة