بدأت الحلقة الخامسة من مسلسل “بقينا اتنين” بوصول زين ابن خالة ياسمين “تامر فرج” من أوروبا إلى منزل أدهم “شريف منير” و ياسمين “رانيا يوسف”، وهو الشخص الذي كان يرغب في الزواج من ياسمين قبل زواجها من أدهم.
تستغل ياسمين الموقف وتحاول أن تجعل أدهم يغير عليها، خاصة أنه سافر منذ 25 سنة، ويجلس زين معهم ويبلغهم أنه أصبح وكيل لأكبر شركة مستحضرات تجميل في أوروبا، ويحاول أدهم أن يستكشف المدة التي سيبقى فيها زين في مصر.
يحاول زين أن يستكشف حقيقة طلاق أدهم وياسمين، فيبلغه أدهم أنها مجرد شائعة روجوها من أجل حملة إعلانية، ثم يقوم زين بإخراج الهدايا التي جلبها لهم، ثم يعطي الهدايا لكلا من ريم ومروان، أبناء أدهم، ومن ضمن الهدايا كلابظ يهديه لمروان في حين يبلغه أدهم أن مروان يلعب كرة قدم، ويهدي ياسمين الشيكولاته التي تحبها منذ 25 عاما.
تدخل ريكو “مروه عبدالمنعم” على زوجها عاصم “ياسر الطوبجي”، فتجده يتحدث في الهاتف فتشك فيه، ثم تفتح معه حديث حول أزمة طلاق أدهم وياسمين، وفجأة يدخل عليهم والد عاصم “عزت زين” ويطلب الأكل ويضايق ريكو ويغضبها.
بعد رحيل زين ينفجر أدهم في وجه الجميع، ويشتبك مع رانيا يوسف ومع ابنته ريم، ويحاول استشكاف حقيقة الصورة التي يتواجد فيها أدهم وزين وياسمين، فتكشف ريم ابنتهم أنها هي التي أتت بالصورة من منزل خالتها بعدما شاهدتها، وارادت أن تستكشف حقيقة الأمر.
يذهب زين لمنزل والدته ويبلغها أنه لازال يحب ياسمين وجاءت عودته من أوروبا بعدما سمع بقصة طلاق ياسمين، ويبلغ والدته أنه لن يتزوج غيرها.
يجتمع أدهم وياسمين مع ممثلة احدى الشركات، وهي سيدة جميلة يداعبها أدهم ويعمل على إرضائها مما يغضب باسمين، وفجأة يكتشف أن رئيسها وصاحب الشركة التي تمثلها هو زين ابن خالة ياسمين.
