بعد وفاة محمود بكري به.. طرق الوقاية من الالتهاب الرئوي

كشف الكاتب الصحفى مصطفى بكرى، عن موعد ومكان عزاء شقيقه النائب محمود بكرى، عضو مجلس الشيوخ، الذي رحل عن عالمنا مساء أمس الثلاثاء.

وقال بكري في منشور له عبر تويتر أن العزاء عقب أداء صلاة المغرب، يوم الأحد المقبل بمسجد عمر مكرم بميدان التحرير.

وتابع بكرى :” يقام يوم الأحد القادم عزاء النائب محمود بكري عضو مجلس الشيوخ بعد أداء صلاة المغرب بمسجد عمر مكرم بميدان التحرير للرجال والنساء ، تغمد الله الفقيد برحمته وإنا لله وإنا إليه راجعون – صدق الله العظيم”.

طرق الوقاية من الالتهاب الرئوي

1- الرضاعة الطبيعية
توفر الرضاعة الطبيعية خلال الأشهر الستة الأولى على الأقل من الحياة الحماية من الالتهاب الرئوي الذي يبدأ عند الولادة. يجب أن يستهلك الصغير طعامًا عالي الجودة وغنيًا بالمعادن والفيتامينات الضرورية لمناعة قوية وقدرة على محاربة المرض.

2- نظام غذائي صحى
يقوي فيتامين سي جهاز المناعة مما يساعد في علاج الالتهاب الرئوي إذا كنت تعاني من التهاب في الحلق، فاحرص على عدم تناول البرتقال الحامض حقًا لأن هذا قد يزيد الأمر سوءًا. للحصول على جرعة جيدة من فيتامين سي، يمكنك أيضًا تناول فواكه حمضيات أخرى مثل الليمون والتوت والكيوي.

3- تقنيات الوقاية
سواء كانت المكورات العقدية، أو السعال الديكي، أو الالتهاب الرئوي الناتج عن الحصبة، فهناك بعض التحصينات التي يمكن أن تساعد في الوقاية من المرض مثل: لقاح الالتهاب الرئوي.

أعراض الالتهاب الرئوي

يمكن أن تكون الأعراض خفيفة للبعض أو مهددة للحياة للبعض الآخر وتشمل الأعراض:
-السعال الذي قد يسبب تراكم المخاط
-ارتفاع درجة الحرارة
-الصداع
-قشعريرة أو تعرق شديد
-ضيق التنفس أثناء المشي أو الحركة الجسدية أو حتى بدون نشاط
-فقدان الشهية
-قئ و غثيان
-ألم في الصدر أثناء السعال أو التنفس
-الشعور بالإرهاق والتعب

أسباب الالتهاب الرئوي

السبب الأكثر شيوعًا للالتهاب الرئوي هو العدوى بالبكتيريا أو الفيروسات أو الفطريات أو الطفيليات.

تنتشر العدوى في الغالب من خلال الاتصال الوثيق مع الشخص المصاب – عن طريق قطرات السعال عند العطس أو السعال.

تمتلئ الأكياس الهوائية بالسوائل أو القيح، مما يسبب السعال وصعوبة التنفس وألم الصدر الذي يزداد سوءًا مع كل نفس، وارتفاع في درجة الحرارة، وقشعريرة مرتجفة.

في حين أن المضادات الحيوية يمكن أن تشفي غالبية الأفراد، يمكن أن يكون المرض قاتلاً عند الأطفال الصغار وكبار السن (الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا) والذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة..