T V

تامر عبد المنعم عن أرصدته في البنوك: ولا مليم

قال الفنان تامر عبد المنعم، إن لديه عمله في وزارة الثقافة بالإضافة إلى عمله الفني ولكن بعيداً عن الأضواء، وتابع:”عندى شغل ولدى أعمالى الفنية بعيداً عن الأضواء، خلاف عملى في وزارة الثقافة ..وأنا بداية كانت مع كتابة السيناريو ولكن التمثيل أخذنى بعض الوقت “.

وأضاف “عبد المنعم”، خلال حواره ببرنامج “ضرب نار”، الذى تقدمه الإعلامية داليا فؤاد، عبر قناة “القاهرة والناس”، أنه ليس مع التنمر مطلقاً تجاه أي شخص ، موضحاً أن ذلك هو الدافع وراء دفاعه عن الفنانة ريهام حجاج، وتابع:” التنمر مرفوض..وريهام مش من الإخوان علشان مدفعش عنها..وهى فنانة جيدة”، مؤكداً أنه لا تجمعه أية علاقة مع ريهام حجاج لدرجة أنه لم يراها إلا مرة واحدة وكانت رؤية عابرة.

وعن تصريحه بشأن مؤدى المهرجانات، حمو بيكا، قال “عبد المنعم”، :” فعلاً هو مش بيعرف يفك الخط ولازم يجيب حد يقرأ ليه..ولكن كل فنان كبير أنا لطيته فيجب حد يذقه.. أنا لو 30 حمو بيكا مش هيسكتونى”.

وعن شخصيته المثيرة للجدل، أكد تامر عبد المنعم، أنه شخصية ليست عادية ويفضل للعمل الذى يثير جدلاً، وتابع:” أنا مبحبش أكون إنسان عادى ولازم لما أعمل حاجة لازم تعمل جدل.. وأنا راحت عليا تمثيلياً”، مشدداً على انه شخصية ليست طبقية، ودائماً ما يعمل على الوقوف بجوار المظلومين.

وكشف “عبد المنعم”، على أنه يعمل الآن على مذابح الأرمن، ودور السلطان عبد الحميد في ذلك، والذى يجرى تبيضه بقوة في الدراما التركية، مشدداً على أنه ليس ضد الدولة التركية ولكن ضد أي دولة تناصب العداء للوطن أو الجيش المصرى.

وعن موقفه السياسى، أكد “عبد المنعم”، أن السوشيال ميديا سلاح يحرق كل من يجيد استخدامه، موضحاً أنه مازال ضد جمعة الغضب وجماعة الإخوان، مؤكداً أن مقالاته في اليوم السابع خير شاهد على ثبات موقفه من جماعة الإخوان الإرهابية وفضل المعارضة في الداخل ومواجهة الإخوان دون الهرب، وتابع:”أنا شرف ليا أنى أكون فلول..وأنا بطلت أفتح السوشيال ميديا”.

ورداً على سؤال بما تفسر رفع فيلم “الشنطة” من السينما بعد 15 يوماً من عرضه، قال “عبد المنعم”، إن المنافسة كانت صعبة وهو لم ينجح ولم يتم رفعه ولكنه لم ينجح، وتابع:” وانا لم ارتبط باى فنانة في السر وأى ارتباط تم أعلنت عنه..أنا لو مش كدا أنى أعلن مرتبطش..وأنا مش بعرف أخون لأنى مش بعرف أعيش عيشة الجواسيس ده”.

وعن رصيده في البنوك قال الفنان تامر عبد المنعم، “ولا مليم”.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى