قال الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، إن الدولة المصرية بدأت إطلاق مبادرات للتطبيق، مشيرا إلى أن وزارة الري بالتعاون مع شركاء آخرين بإطلاق مبادرة للتكيف مع التغيرات المناخية في أفريقيا.
وأضاف “سويلم”، خلال لقائه ببرنامج “على مسئوليتي”، والمذاع عبر قناة صدى البلد، ويقدمه الإعلامي أحمد موسى، أن مبادرة التكيف مع قطاع المياه تعني بتحديات المياه والمناخ على المستوى العالمي، مشيرا إلى أن المبادرة تهدف للعمل على تحسين إدارة المياه.
ويسرد موقع الحكاية أبرز تصريحات وزير الري، وهي كالتالي:
– هناك 6 مشروعات ضخمة تنفيذ على أرض الواقع بالتنسيق مع وزارة الموارد المائية والري.
،- المبادرة لها أبعاد مختلفة كثيرة، ونعمل على طرحها على مشروعات على الأرض.
– جميعها تعمل على رفع كفاءة سواء السيستم أو الأفراد.
– تدريب الكوادر العاملة في قطاع المياه لتكون مصر مركزا إقليميا للقارة الأفريقية.
– محاور المبادرة هي مراعاة عدم تأثير النمو الاقتصادي على إستخدام المياه العذبة.
– تم توقيع شراكة مع إسبانيا في مجال تطوير نظم الري في مصر.
– التأثيرات السلبية للتغيرات المناخية تصل إلى كل الدول سواء المتقدمة أو النامية.
– لدينا مركز التنبؤ الذي يحدد لنا كيمة الأمطار في دول حوض النيل.
– كميات كبيرة من الأمطار سقطت على حوض النيل هذا العالم، لم تحدث خلال الـ100 سنة الماضية.
– أن الدولة الماضية استثمرت في مجال المياه استثمار لم يحدث من قبل.
– أن السد العالي هو حصن الأمان لمصر على مدار العام.
– السد العالي يحجز المياه وفقا لمناسيب حوالي 130 مليار متر مكعب من المياه.
– نعمل على تطبيق منظومة لحماية الشواطئ في الساحل الشمالي.
– الدولة المصرية تهتم بالساحل الشمالي وتطويره.
– لدينا مشروعات تعتمد على تكنولوجيا مختلفة لحماية الشواطئ.
– هناك المشروع الهائل الذي يتم يتطبيقه مع أحد منظمات الأمم المتحدة بحماية الشاطئ بالمواد الطبيعية دون دخول خرسانة وبدون مواد صناعية، وهو مشروع ينال احترام العالم.
– نفذنا أكثر من 190 كيلو من حماية الشواطئ من الشواطئ الشمالية.
– الدولة المصرية حريصة على إدارة المياه للحفاظ عليها.
– وزيرة التعاون الدولي الألمانية ستزور مشروع حماية الشواطئ.
– الدولة المصرية لديها نظام الإدارة المياه بكفاءة عالية.
– إدارة المياه في مصر تدار على أعلى مستوى من الحكمة.
– الدولة استثمرت في تبطين الترع وهو مشروع لم يحدث في تاريخ مصر.
– نعمل على تعظيم الاستفادة من كل قطرة مياه.
– تدريب الكوادر العاملة في قطاع المياه لتكون مصر مركزا إقليميا للقارة الأفريقية.
