حوادثهام

حوادث الجمعة| تشييع جثامين معركة المرج.. وطالب يهتك عرض طفلة.. و18 إصابة بأتوبيس المدرسة الإنجيلية

عاقبت محكمة جنايات القاهرة، طالبا بالسجن المشدد ٧ سنوات لاتهامه بخطف طفلة، وهتك عرضها، بمنطقة دار السلام.

وكشف قرار الإحالة، عن أن المتهم الطالب “رضا” -18 عام- ، خطف الطفلة المجنى عليها “يارا”، والبالغة من العمر 6 سنوات، عن طريق التحايل، مستغلا صغر سـنها، واسـتدرجها لمكان بعيد عن الأعين، وهو مسكن جدته، بعد أن تأكد من خلو المكان من المقيمين به، وسفر جدته إلى ابنتها في الإسكندرية، وقصد المتهم من ذلك الفعل، إقصاء المجني عليها عن أسرتها، واستغلال الظروف لصالحه.

حادث الأتوبيس

 

أصيب 18 طفل وشاب بينهم أطفال في انقلاب أتوبيس مدارس تابع للمدرسة الإنجيلية بالقاهرة بالقرب من كوبري صهرجت الكبرى على طريق القاهرة – المنصورة، أثناء توجهه لمصيف جمصة في محافظة الدقهلية.


وعلى الفور انتقل مأمور مركز ميت غمر وقوات الإنقاذ والمطافئ وسيارات الإسعاف لمكان الحادث، وتبين أن الأتوبيس تابع للمدرسة الإنجيلية بالقاهرة رقم “أ ب ر 9758” ووقوع نحو 18 إصابة بينهم 9 أطفال وتم نقلهم جميعًا لمستشفى ميت غمر لتلقي العلاج.

أسماء المصابين

محمد عبد البصير محمد 54 عاما وزينب سمير محمد جاد 49 سنة، ملك محمد عبد البصير، 8 سنوات، مريم محمد عبد البصير 6 سنوات، مازن محمد عبد البصير 3 سنوات، ومحمد خيري حسن 50 سنة، وركال أسامة السيد 4 سنوات وصلاح رجب محمود، 14 سنة، ومروان هاني شديد 11 سنة، ومحمد سمير حسن، 15 سنة، وعايدة محمد عبد المجيب، 52 سنة، ونعمه محمد إبراهيم، 37 سنة، وهاله عبد المنعم حسين، 40 سنة، وسعاد حسين خليل، 35 سنة، ورفعت محمد عبد الرسول، 40 سنة، وإحسان رجب جاد الرب، 22 سنة، والسيد محمد عبد العزيز، 25 سنة، مكة محمد سمير سنة ونصف، وجميعهم مقيمين بشبرا الخيمة.

معركة الصعايدة

 

شيع العشرات من أهالي المرج التابعة لمحافظة القاهرة، جثامين 3 أشخاص قتلوا خلال مشاجرة عنيفة صباح اليوم الخميس، المعروفة إعلاميُا بـ”مشاجرة الصعايدة بالمرج” التي راح ضحيتها 3 أشخاص، وإصابة 7 آخرين، عقب استخراج تصاريح الدفن، وسط حالة من الحزن الشديد من الأهالى والسواد الذى عم المنطقة بأكملها.


وروى شهود العيان: “كانت مشاجرة عادية بين شخص وشقيق عم حسين “الضحية”، حيث تدخل عم “حسين” لفضها، وبعدها بدقايق فوجئنا بالضرب بالطوب والأعيرة النارية، ولم يكن طرف في المشكلة من الأساس، لأن الجيران هنا والجميع على علاقة حسنة ومحترمة بعم حسين “المجني عليه” كان حبيب الغلابة”.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى