أكد الإعلامي رامي رضوان، أنه بدأ مساره الإعلامي دون معارف أو توصيات، ولم يستخدم عائلة زوجته من أجل الشهرة.
وقال رامي رضوان في تصريحات تلفزيونية، بحاول أشجع دنيا في كل عمل، وليس مجاملة ولا رياء ولا زي ما بيقولوا مين يشهد للعروسة، لكن دنيا بتجتهد في شغلها وتحسن انتقاء أعمالها وتبذل مجهود خرافي وخالد جلال كان دايما في ختام كل عرض يقول إحنا عرضنا وعملنا بروفات لكن دنيا بتعمل شغل زيادة وبتعمل بروفات لوحدها، وأقل شيء مني أقولها أحسنتي وأبدعتي.
وتابع رامي: دنيا مش بتحب الظهور الإعلامي، وعرض عليها تكون مقدمة برامج ورفضت وقالت مش منطقتي ومن وقت لما ارتبطت بدنيا كنت أعلم علم اليقين أن بعض الناس هتقول أني برتبط بيها علشان أظهر واتعرف أكتر أو أني عاوز يمثل، أو هيعملوا برنامج مع بعض.
وأضاف رامي رضوان: أنا بدأت مساري في الإعلام دون أي علاقات ولا كنت أعرف أي شخص، وشقيت طريقي بنفسي ومن وقت ما ارتبطت بدنيا ما قلتش لحمايا وحماتي أني عاوزة استضيفهم وكنت عاوزة أكسر عند اللي هيظن ذلك فكرة أن رامي هيعتمد على عائلته علشان الناس تتفرج أكتر والمرات اللي كان فيها استضافات مش اقتراحي ولقائي مع أستاذ سمير هو اللي اقترح عليا لأني ما حبتش الناس تحس أني بأقحم أسرتي في عملي علشان أنجح بيهم أو من خلالهم وكذلك في السوشيال ميديا.
واستكمل حديثه قائلا: ، سمير غانم الذين تعرفونه من فنه هو بظبط سمير غانم في الحقيقة هو الحس الفكاهي والطيبة، وفيه بعض النجوم بحكم الشغل تراه بشخصية في التمثيل عكس الحقيقة، وبدون ذكر أسماء بعض الفنانين الكوميديانات تسمع من أسرهم أنه جد في حياته وعنيف في تربية أبنائه لكن سمير مكاش كده كان حنون جدا وطيب ويرى الجميل في كل شيء ولم أراه أبدا ينتقد أي شخص في الحياة بالعكس يتحدث بكل خير ولو فيه شخص الناس كلها بتنتقده كان هو يذكر الحلو اللي فيه وكان يرى الجميل في كل شيء.
تابعونا على صفحات موقع الحكاية الرسمية
Elhekayah TV – تليفزيون الحكاية