قال الدكتور علي عبدالنبي، نائب رئيس هيئة المحطات النووية سابقًا، أن خريجي مدرسة الطاقة النووية الجديدة كانوا طلابًا مميزين في الرياضيات والفيزياء، ما أهلهم للانضمام للمدرسة للدراسة والتخصص.
وأضاف “عبدالنبي”، خلال تصريحات تليفزيونية له، أن هؤلاء الطلاب مؤهلون للعمل بمحطة الضبعة النووية، لافتًا إلى أن المحطة تتضمن 8 مواقع عمل لاستيعابهم.
وأشار، إلى أن المحطة النووية الواحدة يمكن أن تستوعب ما يقرب من 2000 فرصة عمل، اتساقًا مع الأعمال التكنولوجية المزمع بدء العمل عليها، بالإضافة إلى العمل على الطاقة النظيفة التي ستقلل من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، توافقًا مع استراتيجيات مواجهة التغير المناخي.
وتابع:” أن المحطات النووية سيكون لها المستقبل المهني لإنتاج أنواع الطاقة، موضحًا أن المحطات النووية أفضل من المحطات الإحفورية”.
