قالت الدكتورة غادة والي، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة والمدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريم، إن المرأة هي الأكثر في التأثر بقضايا التغير المناخي، وتابعت:” أنه عندما تشهد المناطق المختلفة حفاف وتصحر تشهد تلك البقاع نزوح للرجال والشباب وتبقى النساء في موطنها تواجه هذه التغيرات وشهدت تلك الظواهر دول مثل الصومال وغيرها”.
وأضافت “والي”، خلال لقائها ببرنامج “كلمة أخيرة”، والمذاع عبر قناة أون، أن تعهدات جلاسجو تأثرت كثيراً بتداعيات جائحة كورونا، مشيرة إلى أن تداعيات الحرب الروسية الاوكرانية.
وأشارت، إلى أن شبكات الاتجار بالبشر تكون المرأة فيها مستهدفة وبالتالي فالمرأة هي الاكثر تأثراً كونها الحلقة الأضعف.
وتابعت:” أن هناك أملاً في دور المرأة خلال الفترة المقبلة في التوعية ومواجهة مسألة التكيف والتخفيف من ظواهر التغيرات المناخية”.
