تطورات فيروس جدي القرود في العالم| 16 حالة جديدة في إنجلترا والصحة العالمية تحذر.. ظهور عقار جديد يقلل من الأعراض والوباء يتنشر في 9 دول إفريقية
حالة من الفزع الرعب شيطرت على العديد من دول العالم، وذلك بعد ان انتشر فيروس جدري القرد بالعديد من الدول، كان أخرها مساء أمس الجمعة حيث ظهرت 16 حالة جديدة مصابة بفيروس جدري القرد في إنجلترا.
ويستعرض موقع الحكاية خلال التقرير الأتي تطورات فيروس جدري القرود في العالم:-
16 حالة جديدة من جدري القردة في إنجلترا
أعلنت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة، اكتشاف 16 حالة جديدة من جدري القردة في إنجلترا.
وقال بيان على موقع الحكومة البريطاني الإلكتروني اليوم الجمعة إن العدد الإجمالي للحالات المؤكدة في إنجلترا بلغ 101 حالة وتوجد 3 حالات مؤكدة في أسكتلندا وواحدة في ويلز وواحدة في أيرلندا الشمالية، ليصل إجمالي حالات الإصابة بالمملكة المتحدة إلى 106.
وأشار البيان إلى أنه لا يزال الخطر على سكان المملكة المتحدة منخفضًا، “لكننا نطلب من الناس أن يكونوا متيقظين لأي طفح جلدي أو آفات جديدة، والتي قد تظهر مثل البقع أو القرح أو البثور على أي جزء من الجسم”، وذكر المسؤولون أن “نسبة ملحوظة” حدثت بين الرجال المثليين وثنائيي الجنس لكنهم لم يقدموا تفصيلاً دقيقًا.
واكتشف المرض في 19 دولة في جميع أنحاء العالم – بشكل رئيسي في أوروبا – من الفيروس الشبيه بالجدري خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، وعادة ما يتم اكتشاف العدوى بشكل متقطع فقط خارج غرب ووسط إفريقيا، حيث يتوطن الفيروس في الحيوانات.
وتم اكتشاف المرض لأول مرة في قرود المختبر في أواخر الخمسينيات من القرن الماضي، وعادة ما يكون خفيفًا ولكن يمكن أن يسبب مرضًا شديدًا في بعض الحالات يمكن أن تقتل ما يصل إلى 10 في المائة من الأشخاص الذين تصيبهم بالعدوى. وأما السلالة الأكثر اعتدالًا التي تسبب التفشي الحالي تقتل واحدًا من كل 100 شخص.
وتمتد فترة حضانة جدري القردة إلى 21 يومًا، مما يعني أن ظهور الأعراض قد يستغرق ثلاثة أسابيع. وتشمل الأعراض الحمى والصداع وآلام العضلات وآلام الظهر وتضخم الغدد الليمفاوية والقشعريرة والإرهاق.
جدري القرود
وفقًا لمنظمة الصحة العالمية (WHO)، يعد جدري القرود مرضًا فيروسيًا حيوانيًا، مما يعني أنه يمكن أن ينتقل من الحيوانات إلى البشر، ويوجد الفيروس عادة في غرب إفريقيا، ويُعتقد أن بعض القوارض الأصلية في القارة هي الناقل الرئيسي.
ويقول مركز السيطرة على الأمراض، إن أول حالة إصابة بالجدري لدى البشر سُجلت في عام 1970 في جمهورية الكونغو الديمقراطية وانتشر الفيروس منذ ذلك الحين إلى دول أفريقية أخرى، وشق طريقه أيضًا إلى قارات أخرى عن طريق السفر والحيوانات المستوردة.
ويمثل الارتفاع الأخير في الحالات مصدر قلق لخبراء الصحة في جميع أنحاء العالم، وعلى الرغم من أنه لا يزال صغيرًا نسبيًا وحتى الآن ينتج حالات خفيفة فيجب مراقبة الأعراض جيدا واستشارة الطبيب فورا عند الشعور بالتعب.
أعراض جدري القرود
وفقًا لمركز السيطرة على الأمراض، فإن أعراض جدري القرود تشبه الجدري ولكنها أكثر اعتدالًا بشكل عام، ولكن في حين أن صور الطفح الجلدي تكون في قمة اهتماماتنا، إلا أن هناك مؤشرات أخرى تشير إلى الإصابة بجدر القرود في وقت مبكر.
وفي الواقع، تعتبر الحمى أحد الأعراض الأولى لجدري القرود، وغالبًا ما تكون مصحوبة بصداع وآلام في العضلات وإرهاق، ويظهر الطفح الجلدي المؤلم بشكل عام بعد يوم إلى ثلاثة أيام من الحمى، مع ظهور الآفات بشكل مسطح، ثم ترتفع مع امتلائها بالصديد وتسقط في النهاية.
وتقول مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إن الفترة بين الإصابة وظهور الأعراض تتراوح بشكل عام بين 7-14 يومًا، ولكن الأعراض الشديدة تتراوح بين 5 إلى 21 يومًا، وبمجرد الإصابة يمرض المرضى لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى أربعة أسابيع.
طريقة انتشار جدري القرود
يقول مركز السيطرة على الأمراض إن جدرى القرود ينتشر عندما يتلامس الإنسان مع إنسان آخر أو حيوان مصاب بالفيروس، ويمكن للإنسان أن يصاب بجدرى القرود عن طريق التعرض للعض أو الخدش من قبل حيوان مصاب، أو ملامسة سوائل أو براز حيوان مصاب، أو عن طريق تناول اللحوم غير المطهية جيدًا.
وعندما ينتقل من إنسان إلى إنسان، فإنه يتم من خلال القطرات التنفسية، والتي تتطلب اتصالاً ممتدًا وجهاً لوجه.
وعلى غرار فيروس كورونا، يمكنك اتخاذ احتياطات مماثلة للحفاظ على حماية نفسك، وتشمل غسل يديك بشكل أساسي بعد ملامسة البشر أو الحيوانات المعروف أنها مصابة، وإذا كنت تعاني من أعراض، مثل الطفح الجلدي يجب استشارة الطبيب فورا.
ولا يوجد علاج حاليًا لجدري القرود وتميل الأعراض إلى الشفاء من تلقاء نفسها، كما تقول منظمة الصحة العالمية، ولكن لقاح الجدري واثنين من مضادات الفيروسات (سيدوفوفير وتيكوفيريمات) والعلاج عن طريق الوريد الذي تم تطويره لأول مرة للجدري يمكن استخدامه للسيطرة على تفشي المرض المستمر.
الصحة العالمية تعلق على جدري القرود
أكدت مسؤولة كبيرة في منظمة الصحة العالمية أن الأولوية يجب أن تكون لاحتواء جدري القردة في البلدان التي لا يتوطن فيها المرض، قائلة إنه يمكن تحقيق ذلك من خلال اتخاذ إجراءات سريعة.
وقالت سيلفي برياند مديرة إدارة التأهب للمخاطر المعدية في المنظمة في إحاطة للدول الأعضاء في الجمعية السنوية للمنظمة التابعة للأمم المتحدة “نعتقد أننا إذا اتخذنا الإجراءات الصحيحة الآن يمكننا احتوائه بسهولة”.
و مرض جدري القرود مرض نادر يحدث في المناطق النائية ، وتحديداً وسط وغرب إفريقيا، حبالقرب من الغابات الاستوائية المطيرة. ينتقل فيروس جدري القرود إلى الإنسان عن طريق الحيوانات البرية .
ويوجد من هذا المرض سلالتان: السلالة الأولى تفشت سابقاً في حوض الكونغو، ولم تزد أخطارها المميتة عن 10 في المئة. أما السلالة الأخرى التي ظهرت في غرب أفريقيا فهي أقل حدة، حيث يقدر معدل الوفيات الناتجة منها بحوالى 1 في المئة فقط. هذه التقديرات مستمدة من حالات تفشي المرض في الأماكن النائية في أفريقيا ذات الرعاية الصحية السيئة. ومن المحتمل أن يكون جدري القرود أقل فتكاً في البلدان الغنية.
أعراض مرض جدرى القرود
تظهر لجدري القرود ، بعض الأعراض التي تظهر على الشخص المصاب ، والتي قد تستمر لمدة 14-21 يومًا ، وتختفي دون أي تدخل طبي ، وتشمل هذه الأعراض ما يلي:
حمة.
صداع الراس.
والانتفاخ.
وآلام الظهر.
وآلام في العضلات.
والخمول.
ظهور طفح جلدي يبدأ على الوجه وينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم.
عقار لجدري القرود يقلل مدة الأعراض
ذكرت دراسة طبية بريطانية حديثة أن أعراض جدري القرود قد تمر بشكل أسرع عندما يُعالج المرضى بمضاد فيروسات معروف.
وأعطي المرضى، الذين تعافوا جميعا بعد العزل والعلاج، دورات تجريبية من نوعين مختلفين من الأدوية المضادة للفيروسات وهما (Brincidofovir) و(Tecovirimat) والتي أثبتت سابقا إمكانية علاج جدري القرود في الحيوانات.
ووجد الفريق القليل من الأدلة التي تشير إلى أن أدوية (Brincidofovir) كانت مفيدة، ولكن على النقيض من ذلك، خلص إلى أن (Tecovirimat) يبدو أنه يقصر مدة أعراض جدري القرود، وبالتالي قد يقلل أيضا من مقدار الوقت الذي يكون فيه المرضى المصابون معديين، وفقا لـ”سكاي نيوز”.
ورُخّص (Tecovirimat) داخل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي لعلاج جدري القرود، لكن لم يتم التصريح به بعد من قبل وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا.
200 إصابة بـ “جدري القرود” حول العالم حاليا
قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، إنه تم الإبلاغ عن 200 حالة إصابة بـ “جدري القرود” حول العالم حتى الآن، متوقعة أن يرتفع هذا الرقم في الأيام القادمة.
وأضافت المنظمة- في بيان – إنها لا تعرف حتى الآن ماهو الحيوان المضيف للفيروس، لكنه متوطن في حوالي 9 دول إفريقية أو أكثر قليلا، حيث كان قد تفشى في السنوات الأخيرة.
وأشارت إلى أن المرض لا يجب أن يكون مقلقا لعامة الناس، مؤكدة أنها لا تنصح بأي قيود على السفر.
ولفتت إلى أن هذا الحدث الصحي غير عادي؛ لأنه في العادة لايشاهد هذا العدد من الحالات في بلدان الفيروس غير متوطن فيها، مضيفة أنه غير معروف حتى الآن إن كان ذلك بسبب تغير حدث للفيروس برغم عدم ملاحظة وجود اختلاف حتى الآن بين الفيروس وبين الموجود في البلدان المتوطن بها.
وأوضحت المنظمة أنه ليس هناك معلومات تفصيلية حتى الآن عن طرق الانتقال، ولكن العدوى تحتاج إلى اتصال قريب بين الشخص المصاب والآخرين، مشددة على أنها تدق ناقوس الانتباه في هذا الوقت المبكر؛ حتى يمكن وقف أي تفشٍ حاليا.
وأكدت أن هناك لقاحات وعلاجات موجودة للتعامل مع المرض وهي مجربة منذ فترة طويلة، ولكن هناك حاجة لمعرفة المتاح منها من مخزون لدى الدول حتى يمكن إعداد استراتيجية مناسبة؛ للتعامل مع المرض.
وتابعت إن المرض عادة يستمر من أسبوعين إلى أربعة أسابيع، وهو معتدل في معظم الحالات، ولكن يمكن أن تكون له أعراض حادة لدى الأطفال والحوامل وبعض أصحاب الظروف الصحية الخاصة، مشيرة إلى أن أعراضه المعروفة هي “الحمى والصداع والإحساس بألام العضلات، وبعد ذلك يظهر الطفح الجلدي.
وأكدت المنظمة أن معدل الوفيات من هذا المرض ليست مرتفعة، ناصحة باستخدام اختبار (بي سي أر)؛ للكشف عن الإصابة به.
فنلندا تسجل أول حالة إصابة بجدري القرود
أعلنت السلطات الصحية الفنلندية اليوم الجمعة، أنها سجلت أول حالة إصابة بفيروس جدري القرود.
ونقلت شبكة (يلي) الفنلندية عن مستشفى هلسنكي المركزي الجامعي إن أول مريض بفنلندا لمرض جدري القرود يتعافى حاليا في المنزل وصحته جيدة إلى حد كبير.
وتابعت أنها أكدت أول حالة إصابة بفيروس جدري القرود في البلاد في وقت متأخر من أمس الخميس بينما قال لاسي ليهتونن، مدير التشخيص في المستشفي، إنها الحالة الوحيدة التي يشتبه في وجودها في فنلندا حتى الآن.
ويعاني المريض ، الذي يتعافى حاليًا في المنزل، من بثور وحمى شديدة، لكنه في حالة جيدة بخلاف ذلك، وفقًا للمستشفى.
وأوضح مدير التشخيص أن المريض سافر مؤخرا أوروبا وأنه يعرف مصدر العدوى وتتبع جهات الاتصال الوثيقة بالمريض، مؤكدا أن الفيروس غير قابل للانتقال بشكل كبير.
يعد فيروس جدري القرود ، عدوى فيروسية تنتقل عادة عن طريق لمس أو التعرق لعض من الحيوانات البرية المصابة في غرب ووسط أفريقيا ، وهو نادر لا ينتشر بسهولة بين البشر.
وانتشر جدري القرود في بلدان ، بما في ذلك بريطانيا وبلجيكا وفرنسا والسويد وإيطاليا وأستراليا وكندا، من الأعراض “تقرحات وطفح جلدي ، وربما تكون مصحوبة بحمى وقشعريرة وصداع وآلام في العضلات وإرهاق.
أول إصابة بجدري القرود في الإمارات
أعلنت وزارة الصحة الإماراتية ووقاية المجتمع، أمس الثلاثاء، رصد أول حالة لجدري القرود في الإمارات.
وقالت الوزارة إن الحالة تعود لسيدة تبلغ من العمر 29 سنة زائرة للدولة من غرب أفريقيا وتتلقى العناية الطبية اللازمة في الإمارات.
ويعد جدرى القرود مرضًا معديًا عادة ما يكون خفيفًا وهو متوطن في مناطق من غرب ووسط قارة إفريقيا، وينتشر من خلال الاحتكاك المباشر وهو ما يعني إنه يمكن احتوائه بسهولة من خلال تدابير مثل العزل الذاتي والنظافة فور تشخيص أي إصابة جديدة.
المغرب يعلن عن حالات مشتبه إصابتها بـ”جدري القرود”
أعلنت وزارة الصحة المغربية، الاثنين، عن تسجيل 3 حالات مشتبه في إصابتها بجدري “القرود”.
وكشفت الوزارة أن هذه الحالات المشتبه بها في صحة جيدة، وتحت الرعاية الصحية والمراقبة، وقد خضعت للتحاليل الطبية في انتظار النتائج.
وفي تعليقه على الخبر أكد البروفيسور شكيب عبد الفتاح المتخصص في علم الفيروسات لموقع “سكاي نيوز عربية” على أنه ينبغي خضوع أي حالة تم الاشتباه بفيروس “جدري القرود” للعزل كإجراء وقائي واحترازي.
كندا ترصد 15 إصابة بجدري القرود
قالت وزارة الصحة في إقليم كيبيك الكندي، إن الإقليم سجل 15 حالة إصابة مؤكدة بجدري القرود، حتى يوم الاثنين، مع توقع المزيد من الحالات من أجزاء أخرى من البلاد.
وأبلغ ما يقرب من 20 دولة، لا يتوطن فيها جدري القرود، عن تفشي المرض الفيروسي في الآونة الأخيرة، مع وجود أكثر من 230 حالة إصابة مؤكدة أو اشتباه معظمها في أوروبا.
وقال وزير الصحة الاتحادي الكندي جان إيف دوكلو، إنه تم إرسال المزيد من العينات من أجزاء أخرى من البلاد إلى مختبر في وينيبيغ لفحصها.
أعراض جدري القرود
وتتمثل أعراض جدري القرود في ظهور طفح جلدي مشابه لطفح جدري الماء، وحمى، وقشعريرة وآلام في الرأس والعضلات وتضخم الغدد الليمفاوية والخمول والتعب على الوجه واليدين.
وقد ظهر جدري القرود لاول مرة في المملكة المتحدة” بريطانيا”، ثم انتقل إلى معظم الدول منها وفرنسا ألمانيا كندا، السويد، بلجيكا، إيطاليا البرتغال، إسبانيا، أستراليا، الولايات المتحدة، التشيك، تاركًا وراءه حالات إصابة وصلت إلى 100 حالة وفقًا لتقرير منظمة الصحة العالمية.
ولم يكتف الفيروس من الانتشار في دول أوروبا فقط، بل غزا دول عربية فقد أعلنت المغرب أول أمس الاثنين عن تسجيل 3 حالات مشتبه في إصابتها بجدري القرود، مشيرة إلى أن وزارة الصحة المغربية أكدت أن الحالات المشتبه بها في صحة جيدة، وتحت الرعاية الصحية والمراقبة، وقد خضعت للتحاليل الطبية في انتظار النتائج.
تاج الدين: حالات جدري القرود تُشفى في متوسط 21 يوما
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية والوقائية، إن الجدري البشري خرج من العالم عام 1980، وكان مرضا خطيرا وبسببه وفيات عالية، واللقاحات والتطعيمات اختفت من العالم، وهذا يختلف عن الجديري، موضحا أنه ظل في غرب ووسط إفريقيا، وموجود في الحيوانات وليس القرود فقط، ويعطي نفس الأعراض للجدري.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “كلمة أخيرة”، مع الإعلامية لميس الحديدي، أن جدري القرود له أعراض عامة من تكسير في الجسم وحرارة ووجع في الزور وكحة وسعال وطفح جلدي ممتد من الوجه إلى جميع أنحاء الجسم، لافتا إلى أن التطعيم يمنع ولا يعالج، والعلاج للأعراض بأدوية الفيروسات التي قد تنجح في العلاج.
وأشار إلى أن الحالات تشفى في متوسط 21 يوم ومن يثبت أنه مريض لا بد أن يعزل 21 يوم، أدوات المريض وفرشه معدية، فهو يعالج من الأعراض، ولم يحدد نوع أدوية الفيروسات التي تستخدم في علاجه.، موضحا أنه من أول لحظة والإعلان عن أول حالة في العالم، بدأت الاستعدادات الكبيرة أهمها الاستعدادات في الموانئ والمطارات وترقب القادمين من الخارج والحجر البيطري يشارك في هذا، ونتمنى ألا تدخل حيوانات هذه الفترة لمصر.
وتابع: منقدرش نعزل نفسنا ونتمنى الاحتياط والاحتراز والترقب، ولا تأتي حالات ولو أتت نتعامل معها بطريقة علمية سليمة، العزل يكون في مستشفيات الحميات، إذا جاءت حالات، لافتا إلى أن التطعيم ليس متاح عالميا ومتاح في دول كانت خزنت ذلك.
موضوعات ذات صلة..
عاجل.. الإمارات تعلن رصد أول حالة مصابة بجدري القرود
دولة عربية تعلن رصد 3 حالات مشتبه فى إصابتها بجدري القرود
الصحة الأوروبية: خطر انتشار جدري القرود على نطاق واسع ضئيل جدًا