في فصل الصيف ينشتر العديد من الحشرات الزاحفة، وتنشر أيضا حساسية الصراصير، التي تنتج عن ملامسة فضلات وجثث متحللة من الصراصير التي تحتوي على بروتينات الحساسية المعروفة،
لذلك يعرض لكم موقع الحكاية من خلال هذا التقرير، تعريف حساسية التي تنتج عن الصراصير وأسبابها وطرق الوقاية منها.
ما هي حساسية الصراصير؟
تحتوي الصراصير على بروتين مسبب للحساسية لكثير من الناس، فمسببات الحساسية هي مادة تسبب رد فعل مناعي تحسسي، حيث تعتبر أجزاء الجسم واللعاب وفضلات الصراصير من مسببات الحساسية، حتى الصراصير الميتة يمكن أن تسبب الحساسية.
تشمل أعراض حساسية الصراصير الشائعة، العطس، سيلان الأنف، حكة أو احمرار أو دموع في العين، انسداد الأنف، حكة في الأنف أو الفم أو الحلق، السعال، حكة في الجلد أو طفح جلدي، وإذا تسببت الحساسية من الصراصير في الإصابة بالربو، فقد تعاني من صعوبة في التنفس، ضيق أو ألم في الصدر، صوت صفير عند الزفير، صعوبة في النوم بسبب ضيق التنفس.
أسباب حساسية الصراصير
أسباب حساسية الصراصير، هو ملامسة فضلات وجثث متحللة من الصراصير التي تحتوي على بروتينات الحساسية المعروفة، فضلًا عن كونها حشرة تلتقط الجراثيم والميكروبات.
كيفية الوقاية من الإصابة بحساسية الصراصير؟
سد الشقوق حول وخارج المنزل والمداخل لمنع الآفات.
حساسية الصراصير تتراكم في المناطق التي لا ينظر اليه بسهولة، مثل تحت الأجهزة والمصارف، لوذلك احرص على أن تكون هذه المناطق نظيفة فهو مفتاح الحل
.
التخلص من القمامة بانتظام.
إبقاء الأرضيات نظيفة وخالية من الفتات التي تجذب الحشرات.
اهتمام إضافي بالمطابخ والحمامات.
العلاج بالرش
