نشر مركز معلومات مجلس الوزراء “إنفوجراف” تضمن أن أكثر من نصف لغات العالم ستنقرض بحلول عام 2100.
وتتوقع حسابات أخرى أن ما يصل إلى 95% من لغات العالم قد تنقرض أو معرضة لخطر شديد بحلول نهاية هذا القرن، وغالبية اللغات المهددة هي لغات السكان الأصليين، وجاء هذا التهديد كنتيجة مباشرة للاستعمار والممارسات الاستعمارية التي أدت إلى هلاك الشعوب الأصلية وثقافاتهم ولغاتهم