T V

ناقد فني يكشف عيوب استخدام الذكاء الاصطناعي بالسينما (فيديو)

عبر طارق الشناوي الناقد الفني عن استيائه من استخدام الذكاء الاصطناعي في مجال السينما، وتحدث عنه في لقاء له في برنامج “صباحك مصري” المذاع عبر فضائية “MBC MASR”،

وقال:”إن الخوف من المجهول أمر طبيعي، الإنسان عدو ما يجهل، حتى صناع الذكاء الاصطناعى قالوا إحنا مش عارفين رايحين على فين”

وأضاف طارق الشناوي: إن الذكاء الاصطناعى لا يخلق وجدان، و الفن و الإبداع مرتبطان بالوجدان، مؤكداً أن الذكاء الإصطناعى يسبب تخوف و إضطرابات لبعض الكوادر مثل الكتاب والمؤلفين.

وأشار طارق الشناوي الناقد الفني إلى أن التقنيات تلعب دائماً أدوارا إيجابية ، ولكن الإنسان دائماً يخاف من أن تلغي وجوده، و ذلك يسبب الرفض.

https://www.facebook.com/watch/?v=955577528994495

الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعى أو الذكاء الصنعي (بالإنجليزية: Artificial intelligence)‏ هو سلوك وخصائص معينة تتسم بها البرامج الحاسوبية، تجعلها تحاكي القدرات الذهنية البشرية وأنماط عملها. من أهم هذه الخصائص القدرة على التعلم والاستنتاج ورد الفعل على أوضاع لم تبرمج في الآلة. إلاّ أنَّ هذا المصطلح جدلي نظرًا لعدم توفر تعريف محدد للذكاء.

الذكاء الاصطناعى هو فرع من علم الحاسوب. تُعرِّف الكثير من المؤلفات الذكاء الاصطناعى، على أنه: «دراسة وتصميم العملاء الأذكياء»، والعميل الذكي هو نظام يستوعب بيئته ويتخذ المواقف التي تزيد من فرصته في النجاح في تحقيق مهمته أو مهمة فريقه.

هذا التعريف، من حيث الأهداف والأفعال والتصور والبيئة يرجع إلى Russell & Norvig (2003) وتشمل أيضا التعريفات الأخرى المعرفة والتعلم كمعايير إضافية. صاغ عالم الحاسوب جون مكارثي هذا المصطلح بالأساس في عام 1956، وعرَّفه بنفسه بأنه «علم وهندسة صنع الآلات الذكية». ويعرِّف أندرياس كابلان ومايكل هاينلين الذكاء الاصطناعى بأنه «قدرة النظام على تفسير البيانات الخارجية بشكل صحيح، والتعلم من هذه البيانات، واستخدام تلك المعرفة لتحقيق أهداف ومهام محددة من خلال التكيف المرن».

حفل ترافيس سكوت.. طارق الشناوي يوجه انتقاد حاد لنقابة الموسيقيين

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى