T V

نشرة التوك شو.. تفاصيل جديدة عن حادث معدية أبو غالب

انتشرت في الساعات الأخيرة حادث مؤلم هز مصر حول سقوط ميكروباص في معدية أبو غالب بمنشأة القناطر ونرصد لكم أبرز أخبار التوك شو لهذه الحادثة.

“كارثة مؤلمة ومتكررة”.. تعليق لميس الحديدي على حادثة معدية أبو غالب بمنشأة القناطر

عقبت الإعلامية لميس الحديدي على حادثة معدية أبو غالب بمنشأة القناطر صباح اليوم الثلاثاء، قائلة: “حادث مؤلم ومتكرر في تلك المناطق”.

حادث معدية أبو غالب

وأشارت :”قصة المعديات متكررة وهي عبارة عن معدية حديد تأخذ الناس والعربيات كلاهما، رغم أن حوادث المعديات متكررة في تلك المناطق والتي تعتبر الطريق الوحيد الذي يعبر خلاله الناس مجرى نهر النيل في تلك المنطقة.”

وأوضحت الحديدي، من خلال تقديم برنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه على شاشة ON: “الدولة تعمل على تغيير ملف المعديات وتقوم بعمل كباري في تلك المناطق سواء للمشاة أو علوية لعبور السيارات، وهذا ما أعلنته وزارة النقل لاستبدال تلك المعديات غير الآمنة.”

وطالبت الحديدي بأهمية وضرورة أن تتصدر أولويات الحكومة ووزارة النقل تلك الطرق التي يستخدمها الناس لحمايتهم

شاهد عيان يروي تفاصيل حادث معدية أبو غالب

كشف المهندس عماد حمدي، شاهد عيان على واقعة معدية أبو غالب، أن الحادث محزن لمصر كلها، لافتا أنه بمجرد نزول الميكروباص في المعدية، حدث أنه كان هناك تواجد لشباب بجوار الميكروباص، قاموا بمعاكسة الفتيات، ما جعل سائق الميكروباص، يلوم الشباب.

وتابع حمدي، من خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “حضرة المواطن”، عبر فضائية “الحدث اليوم”، أن السائق نزل من السيارة دون “شد الفرامل” ما أدى الى تحرك الميكروباص وسقوطه من المعدية في نهر النيل وكان بداخله 16 فتاة والباقيات كن خرجن للانتظار خارجه أعلى المعدية لحين الوصول للشاطئ الثاني.

وأوضحت مصادر أمنية إلى أن الحادث في نطاق مركز أشمون بمحافظة المنوفية، وجرى التنسيق مع أمن الجيزة لإكمال عمليات البحث عن ناجين أو غرقى.

غواص يكشف مفاجأة عن ضحايا حادث معدية أبو غالب

علق هشام الشوبكي، أحد الغواصين المشاركين في إنقاذ ضحايا حادث معدية أبو غالب، قائلا: “هذه المهزلة تتكرر كل فترة ولسه في 8 ميتين من فترة”.

حادث معدية أبو غالب

وأضاف الشوبكي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج “حضرة المواطن” المذاع عبر فضائية “الحدث اليوم”، مساء الثلاثاء، إلى أن الفتيات اللاتي توفت كانوا داخل الميكروباص بعد سقوطه في المياه، وهناك 5 فتيات خرجن من النوافذ ولكن غرقوا أيضا، معتبرا أن هناك حالة استهتار من السائقين فضلا على أن الميكروباص كان به عدد أكبر من المحدد.

وأوضح: “هننزل الفجر المياه تاني نشارك في البحث عن المفقودين”، متابعا: “العيال المفقودة مشيت مع المياه وماتوا وفي هواء في صدرهم ولهذا لم ينزلوا للقاع”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى