نص تحقيقات سفاح التجمع| خـ.ـنق بالكرافتة ومعاشـ.ـرة بعد المـ ـوت
في تطورات جديدة حول قضية سفاح التجمع «كريم. م»، الذي قام باستدراج ضحاياه من فتيات الليل إلى شقته في منطقة التجمعالخامس، حيث عذبهن وقتلهن بوحشية قبل أن يتخلص من جثثهن في الصحراء.
وذكر السفاح في تحقيقات معه كالتالي : قام باستقلال وإيواء واستخدام المجني عليها الأولى رحمة أحمد صابر محمد مستغلا حالهالضعف والحاجة لاستغلالها جنسيا، بمعاشرتها ووفاتها على إثر ذلك، بأن اقبض على جيدها بيديه حتى تنفذت أنفاسها الأخيرة وقامبمعاشرتها غير مرة عقب تأكده من وفاتها
وقام بنقل جثمانها باحدى الحقائق السوداء بالسيارة الملاكي ملكه رقم س. ق ر 1192 والقاءجثمانها بطريق 30 يونيو بدائرة مركز القنطرة غرب.
واضاف بانه توجه إلى محافظة بورسعيد لشراء كمية من مخدر الآيس نظير مبلغ مالي، وعقد العزم وبيت النية على إزهاق روح المجني عليهاأميرة أشرف عبد الله عبد الله طلبه، وقام باستدراجها إلى مسكنه ليتمكن من إقصائها بعيدا عن أعين ذويها وليتمم قتلها، حيث قتلها، وأحكمبرابطة العنق على جيدها حتى تلفظت انفاسها الاخيرة، ووضعها بحقيبة سوداء ونقلها في السيارة السالف بيانها، وقدم لها المخدر بدونمقابل.
كما اقر أنه قام بتصوير تفاصيل معاشرة الضحيتين بالهاتفين المحمولين المضبوطين، وثبت بمناظرة جثمان المجني عليها أميرة اشرف عبدالله عبد الله طلبة، أنها لسيدة في منتصف العقد الثالث من العمر، وبها كدمات وجروح وسحجات متفرقة بالجسم وتورم بالعين اليسرىوالجبهه وآثار دماء كافه على الوجه.