قال الدكتور عادل العدوي وزير الصحة الأسبق إننا نعيش في عصر الطب المبني على الدليل لكن مايسمى بالطب الشرعي أو البديل أو العلاج بالأعشاب جميعها مسميات ومصطلحات للممارسات الطبية غير المقننة والغير مبنية على الادلة العلمية ويجب أن يكون مدعوماُ بأبحاث سريرة ممنهجة تمر بمراحل من البحث الدقيق وهي مراحل ثلاثية يكون لها خلاصة ونتائج قابلة للتطبيق.
وأضاف “العدوى”، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “كلمة أحيرة”، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي عبر قناة ” ON”، أن أى دواء طبى يخضع لمراجل التجارب والاختبار والتطبيق، مبنية على منهج علمى متعارف عليه فى كافة أنحاء العالم، معلقاً على الحجامة قائلاً:”أن أية وسيلة بوجه عام في حال خضوعها لبحث علمي ممنهج يفضي لنتائج حقيقية علمية ولايجب إستخدام اي وسيلة قبل البحث العلمي”.