وفـ.ـاة 3 من أبناء معلم أزهري…”الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون”..في واقعة مأساوية هزّت مواقع التواصل الاجتماعي، فقد شيخ أزهري 3 من أبنائه خلال 4 أيام فقط، تاركًا وراءه حزنًا عميقًا وأسئلةً تتعلق بقدرة الإنسان على الصبر أمام مثل هذه المصائب.
وفـ.ـاة 3 من أبناء معلم أزهري
بدأت رحلة الحزن والفقدان عندما أعلن الشيخ أسامة عبده، معلم رياضيات بالأزهر الشريف، عبر حسابه على فيس بوك عن وفاة ابنه “محمد” قبل 4 أيام، داعيًا الجميع إلى الدعاء له ولأسرته بالصبر.
لم تمضِ سوى يومين، حتى عادت مأساة جديدة لتُخيم على منزل الشيخ، حيث أعلن عن وفاة ابنه الثاني “محمود”، طالبًا الدعاء له ولأسرته بالصبر والسلوان
ولم تتوقف سلسلة الفواجع عند هذا الحد، بل ازدادت مأساة الشيخ أسامة سوءًا بوفاة ابنته “فاطمة” بعد يوم واحد فقط من وفاة شقيقها “محمود”.
تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع هذه المأساة المؤلمة، ودعوا للشيخ أسامة ولأسرته بالصبر والسلوان، وأن يحفظ الله عليه ما تبقى من أولاده.
وفي هذا الصدد، يستعرض موقع الحكاية عدد من الأدعية للمتوفي.
اللهم اغفر له وارحمه، وأدخله الجنة بلا حساب ولا سابقة عذاب.
اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة، واجعله من أهل الفردوس الأعلى.
اللهم اغفر له وارحمه، وأدخله جنات النعيم مع الصديقين والشهداء والصالحين.
اللهم انسِه وحشة القبر وظلمة اللحد، واجعله في نور من نورك.
اللهم لا تحاسبه عثراته، ولا تُؤاخذه بزلّاته، ولا تُطالبه بما لا يعلم.
اللهم عامله بما أنت أهل له من الكرم والجود، ولا تُعامله بما هو أهل له من العدل.
اللهم اجمعه مع من أحبّ من المؤمنين، واجعله في كنفك ورعايتك.
اللهم نسألك له الخفة والراحة والسلامة من كلّ سوء.
اللهم اجعل قبره مأوىً له من العذاب، واجعله جنّةً يَنعم فيها بِكرمك.
اللهم إنّه عبدك وابن عبدك، لا حول له ولا قوة، أسألك أن تُدخله جنتك بغير حساب ولا عذاب.
اللهم إنّه كان يُحبّ فعل الخيرات، فاجعل ذلك شفيعًا له عندك.
اللهم إنّه كان يُسارع إلى فعل الخير، فأسعده برضائك وجنتك.
اللهم إنّه كان يُحبّ قراءة القرآن الكريم، فاغفر له بسببه.
اللهم إنّه كان يُحبّ الصلاة، فاجعلها نورًا له في قبره.
اللهم إنّه كان يُحبّ الصدقة، فاجعلها سببًا لِرَفعه في الدرجات.
اللهم إنّه كان يُحبّ مساعدة الناس، فاجعله في عِزّك وكرامتك.
اللهم إنّه كان يُحبّ ذكرّك، فاجعل ذلك سببًا لدخوله جنتك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ الصبر، فاجعل ذلك سببًا لِراحة قلبه.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ التواضع، فاجعل ذلك سببًا لِرفعه في المقام الكريم.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ العفو، فاجعله في عِفوك وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ المحبة فيك، فاجعله في جوارك وكرامتك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ طاعتك، فاجعل ذلك سببًا لدخوله جنتك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ رضاك، فاجعل ذلك سببًا لِسَعادته في الدارين.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ رحمتك، فاجعله في رحمتك وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ عفوك، فاجعله في عِفوك وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ مغفرتك، فاجعله في مغفرتك وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ رضائك، فاجعله في رضائك وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ جنّتك، فاجعله في جنّتك وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ وجهك الكريم، فاجعله في وجهك الكريم وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ رحمتك الواسعة، فاجعله في رحمتك الواسعة وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ مغفرتك العظيمة، فاجعله في مغفرتك العظيمة وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ رضائك الجميل، فاجعله في رضائك الجميل وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ جنّتك الخالدة، فاجعله في جنّتك الخالدة وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ وجهك الكريم المُنير، فاجعله في وجهك الكريم المُنير وكرمك.
اللهمّ إنّه كان يُحبّ رحمتك الواسعة المُنيرة، فاجعله في رحمتك الواسعة المُنيرة وكرمك.
**اللهمّ إنّه كان
تابعونا على صفحات موقع الحكاية الرسمية
