ما هو غاز الأعصاب السلاح القـ.ـاتل استخدمته إسـ.ـرائيل في الاجتياح البري لغـ.ـزة؟
ما هو غاز الأعصاب؟..مازالت إسـ.ـرائيل مستمرة في تصعيدها العسكري على قطاع غـ.ـزة، وذلك بعد عملية طوفان الأقصى التي حدثت 7 أكتوبر الماضي، ويعمل المختصون على اكتشاف الأدوات التي تستخدمها إسـ.ـرائيل في القضاء ومتابعة الفلسـ.ـطينيين.
اقرأ أيضا:-
عملية طوفان الأقصى.. بالخطوات كيفية التبرع لصالح أهل غـ.ـزة من البنوك المصرية
ويعمل المختصون على اكتشاف الأدوات التي تستخدمها إسـ.ـرائيل في القضاء ومتابعة الفلسـ.ـطينيين.
ومن بين هذه الأدوات تم الكشف عن استخدام إسـ.ـرائيل غاز الأعصاب وهو السلاح القاتـ.ـل التي تستخدمه في الاجتياح البري.
ومن هذا المنطلق، يستعرض “موقع الحكاية“، في السطور التالية أبرز المعلومات عن غاز الأعصاب وكيف يستخدمها الإسـ.ـرائيلين في الاجتياح البري.
ما هو غاز الأعصاب؟
غاز الاعصاب هو نوع من الأسلحة الكيميائية التي تؤثر على الجهاز العصبي للإنسان، مما يؤدي إلى شلل العضلات والوفاة.
وهناك العديد من أنواع غازات الأعصاب، وبعضها أكثر خطورة من البعض الآخر.
أبرز أنواع غازات الأعصا
سارين: هو أحد أكثر غازات الأعصاب شيوعًا، وهو سريع المفعول ويؤدي إلى الموت في غضون دقائق.
في-إكس: هو نوع آخر من غازات الأعصاب سريع المفعول، وهو أكثر سمية من سارين.
تابون: هو نوع ثالث من غازات الأعصاب بطيء المفعول، وهو يسبب الموت في غضون ساعات.
استخدام إسرائيل لغاز الاعصاب في غزة
أفادت تقارير إعلامية أن إسـ.ـرائيل استخدمت غاز الاعصاب في عملية الاجتياح البرية للقطاع، وذلك من خلال إطلاق قنابل غاز الأعصاب على أهداف مدنية.
وتسبب استخدام إسـ.ـرائيل لغاز اعصاب في إصابة عشرات الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء.
أدانت العديد من الدول استخدام إسـ.رائيل لغاز الأعصاب في غزة، واعتبرته جريمة حرب.
وطالب المجتمع الدولي بإجراء تحقيق دولي في استخدام إسرائيل للأسلحة الكيميائية في غزة.
ويشكل هذا الاستخدام تهديدًا خطيرًا للسلام والأمن الدوليين، ويتطلب من المجتمع الدولي اتخاذ إجراءات رادعة ضد إسرائيل.
أخبار ذات صلة:-
تقنية الذئب الأحمر..كيف استخدامتها إسـ.ـرائيل في القضاء على الفلـ.ـسطينيين
قوافل مصرية ضخمة من المساعدات الإنسانية لفلسطين.
غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإســ.ـرائيلي لـ5087 شـ.ـهيدًا و15273 جريحًا