أخبار وتقاريرهام

“1111” وعلاقته بياسر عرفات.. سر الرعب في إسـ.ـرئيل بسبب هذا الرقم؟

تردد الرقم “1111” كثيرًا في وسائل الإعلام العربية والعالمية خلال الفترة الأخيرة، خاصة بعد تصريحات رئيس حركة حماس، يحيى السنوار، الذي هدد بإطلاق 1111 صاروخًا على إسـ.رائيل في ذكرى وفاة الرئيس الفلسـ.طيني الراحل ياسر عرفات.

اقرأ أيضا:-

بالخطوات كيفية التبرع لصالح أهل غـ.ـزة من البنوك المصرية

ولكن ما هو سر ارتباط الرقم “1111” بياسر عرفات؟ وما هو معناه الرمزي؟

يُعتقد أن الرقم (1111) هو رمز للمقاومة الفلسـ.ـطينية، حيث يشير إلى عدد الفصائل الفلسـ.طينية التي تقاتل ضد الاحتلال الإسـ.ـرائيلي.

كما يُعتقد أنه يرمز إلى عدد الشهداء الفلسـ.ـطينيين الذين سقطوا في الصراع مع إسـ.رائيل.

ويُقال أن ياسر عرفات هو من أطلق هذا الرقم على المقاومة الفلسـ.طينية، حيث كان يؤكد دائمًا على ضرورة وحدة الفصائل الفلسطينية في وجه الاحتلال.

الرعب الإسـ.رائيلي

أثارت تصريحات السنوار تهديدًا حقيقيًا للاحتلال الإسـ.رائيلي، حيث يُعتقد أن إطلاق 1111 صاروخًا على إسرائيل سيكون ضربة قوية لها، خاصة في ظل التوتر الحالي بين الجانبين.

ولهذا السبب، اعتبرت إسـ.رائيل تصريحات السنوار تهديدًا خطيرًا، وقامت بتعزيز قواتها العسكرية في قطاع غزة، استعدادًا لسيناريو إطلاق الصواريخ.

الرد الإسرائيلي

ردت إسرائيل على تصريحات السنوار بإطلاق سلسلة من الغارات الجوية على قطاع غزة، أسفرت عن مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين. كما أعلنت إسرائيل أنها سترد على أي هجوم فلسطيني على أراضيها.

غزة
غزة

وعلى الرغم من التهديدات الإسرائيلية، إلا أن حركة حماس أصرت على مواصلة المقاومة ضد الاحتلال، وأكدت أنها لن تتراجع عن حق الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال.

ولازال  العدوان الإسـ.ـرائيلى مستمر في القصف على غزة شهره الثانى، مع إطلاق الاحتلال لعملية برية مدعومة بالطيران الحربى والدبابات والمدفعية

حيث توفي على إثرها أكثر من 11 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من المصابين.

واندلعت حــ.ـرب شاملة بين المقـ.ـاومة الفلســـ.ـطينية وإسـ.ـرائيل، بعد إعلان كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس في فلسـ.ـطين، بدء عملية طوفان الأقصى ضد إسـ.ـرائيل، بإطـ.ــلاق أكثر من 5 آلاف صـ.ـاروخ من قطاع غزة.

أخبار ذات صلة:-

طوفان الأقصى.. أخر تطورات الأوضاع في غـ.ـزة بعد إعلان إسـ.ـرئيل لحالة الحـ.ـرب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى