قال الإعلامي أحمد موسى، أننا نعلم أن الدولة مستهدفة بعد حرب 7 أكتوبر، وأن اتفاقية كامب ديفيد 1979 عقدت لتنظيم التعامل بين مصر وإسرائيل بعد حرب 1973 لتحقيق السلام بين البلدين.
وتابع موسى، من خلال تقديم برنامج “على مسئوليتي”، المذاع على قناة «صدى البلد»: أن الجيش المصري ليس دوره تأمين غزة، وإنما مسئولا عن الأمن القومي المصري، ومصر هي التي تدرِس معنى الأمن القومي للعالم، ونحن دولة داعية للسلام، والقوات المسلحة أقوى جيش بالمنطقة.
وواصل:” أن أمريكا تعلم التحذيرات المصرية وقد نقلتها لإسرائيل، ومعبر رفح الفلسطيني ليست مهمة مصر وإنما مهمة الفلسطينيين بأيديهم، لأنها مسئوليتهم التاريخية”
وأختتم الإعلامي أحمد موسى: “أن الأزمة الفلسطينية قد تستمر حتى نوفمبر المقبل بسبب الانتخابات الأمريكية للرئاسة”.
