تحدث الرئيس عبد الفتاح السيسى، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في الدورة 76، وتضمنت كلمته العديد من التصريحات، كان أبرزها:
- مفاوضات سد النهضة خلال عقد من الزمن شهدت تعنتا غير مبرر.
- لا سبيل لاستقرار الشرق الأوسط دون حل شامل لقضية فلسطين.
- استمرار الجائحة العالمية لفيروس كورونا منذ قرابة العامين أثبت مجددًا، أن البشرية تحتاج للتشارك فيما تواجهه من تحديات مهما تفاوتت مستويات تقدمها.
- مصر تشير إلى ضرورة الاستجابة السريعة والفعالة لاحتياجات القارة الإفريقية في ظل التعافى الاقتصادى عقب جائحة كورونا.
- مصر تدعو إلى تخفيف أعباء الديون عن الدول النامية.
- مصر تحرص على تعزيز حقوق الإنسان لمواطنيها، وتبذل لتحقيق هذه الغاية جهودا حثيثة فى إطار من احترام المواطنة وسيادة القانون.
- مصر نجحت في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في مختلف المحافظات وقامت بتقليص التفاوت التنموى بين الريف والحضر.
- مصر طبقت سياسات الإصلاح الاقتصادى التى مكنتنا من تنفيذ برامج اجتماعية طموحة لصالح الفئات الأولى بالرعاية.
- مصر تتطلع لاستضافة الدورة الـ 27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ عام 2022.
- مصر تعي جيدًا الخطر الذي يمثله التدهور البيئي على كافة مناحي الحياة، وعلى مستقبل الأجيال القادمة بل وعلى وجودها خاصة تغير المناخ.
- ظاهرة الإرهاب تعيق جهود الحكومات نحو بلوغ الأهداف الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
- نشدد على أهمية محاسبة الدول التى ترعى الإرهاب وتحتضن عناصره وتوفر لهم الملاذ والدعم وتسهل انتقالهم عبر أراضيها.
- لا غنى عن إعلاء مفهوم الدولة الوطنية الجامع.
- حرصنا على توطين صناعة اللقاحات لتلبية احتياجات المواطنين
- العالم الآن يشهد زيادة التحديات وتنامى المخاطر ونشوب مصاعب مستجدة على عالمنا،ويظل العمل متعدد الأطراف وسيلة للنجاة من احتدام المواجهات والخلافات.
- ما يشهده العالم الآن من تحديات متعددة يحتم علينا أن تكون لنا وقفة ومراجعة تهدف إلى تسخير الموارد اللازمة لمواجهتها كأولوية متقدمة حفاظاً على الإنسانية كلها .
وختم حديثه بتوجيه رسالة لكافة دول العالم قال خلالها:”هذا نداء توجهه مصر إلى اشقائها في الإنسانية دعونا نتكاتف لننقذ أنفسنا قبل فوات الآون معتمدين على قوة المنطق لا على منطق القوة”.