أخبار وتقارير

تعرف على أبرز تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي ببرنامج التاسعة

أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، مكالمة هاتفية ببرنامج “التاسعة”، والمذاع عبر القناة الأولي بالتليفزيون المصري، ويقدمه الإعلامي يوسف الحسيني.

ويسرد موقع الحكاية أبرز تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي، وهي كالتالي:

– حساب قدرة الاقتصاد وفقًا لسعر الدولار هو فكرة غير دقيقة وغير صائبة.

– توافر العملة المطلوبة لتوفير كل المطالب وما يزيد عليها.

– ضرورة صناعة الكثير من مستلزمات الإنتاج في مصر.

– سعر الدولار مرتفع نتيجة عدة إجراءات أبرزها ارتفاع سعر الفائدة بالبنك الفيدرالي.

– الجنيه المصري ليس أكثر قوة من العملات الأخرى التي تأثرت.

– الدولار يجلس على العرش في العالم كله.

– إنشاءات العاصمة الإدارية وفرت 2 تريليون جنيه حتى الآن.

– اللي ما يعرفش ما يتكلمش علشان مايبنيش رأي عام خاطئ ويضيع حق الناس.

– بنيت الحي الحكومي وبعمل المرافق من البيع اللي بعته.

– عندي كشف البنوك من شركة العاصمة اللي عندها 45 مليار جنيه، وائتمان بقيمة 45 مليار جنيه أخرى.

– أنا بعمل كيانات اقتصادية عشان أقدر أغني أهلي في كل مصر، أبني كيانات تجيب فلوس.

– الدولة تعمل في برنامج ومبادرة “ابدأ” لإحلال كثير من المستلزمات التي كانت تستوردها الدولة المصرية من الخارج.

– ربط فكرة الاقتصاد بسعر صرف الدولار فكرة غير صحيحة.

– قطاع الصناعة المصري حدثت له 3 هزات،

– حاولنا أن نصلح وضع المصانع التي تأثرت بسعر الصرف وقتها.

– رجال أعمال طرحوا عليه فكرة إنشاء مستشفى 500 500 لعلاج السرطان.

– المستشفى بالكامل ستتكلف 17 مليار جنيه.

– الجامع والكاتدرائية في العاصمة الإدارية.

– تبرعات المصريين 10% فقط لإنشائهم، والباقي كملناه.

– اللي حصل في 2011 اتعمل ليه، علشان ماكنش فيه أمل وكان فيه إحباط، وكان التشخيص اللي بيطرح من المثقفين والإعلاميين والسياسيين لا يعبر عن الواقع،

–  خسرنا 477 مليار دولار في هذه الفترة.

-أنا بصلح اللي انتوا عملتوه واللي كسرتوه علشان أرجعه تاني.

– زويل طلب إنشاء مدينة علمية، على أن تقوم الهيئة الهندسية بإنشائها.

– وكان متاح لديه وقتها 500 مليون جنيه، فطلبت من الرسومات الخاصة بالمدينة.

– بعد وفاة زويل استكملنا إنشاء مدينته للعلوم، ولم نحصل على أي مبالغ من أي شخص.

– أي طرق تنفذها الدولة المصرية تتم بجودة عالية جدا.

– شبكة الطرق في مصر فاقت الخيال.

– أضفنا ما يقرب من 17 ألف كيلومتر بالطرق، وكنا في السابق لدينا 10 آلاف كيلومتر، و30 ألف كيلو داخلية في المحافظات

– مفيش طريق بتكلم عليه مش أقل من 4 حارات.

– أنا كنت بشيل بالـ500 عمارة وبيت وبعوضهم بسكن علشان أفتحلهم يعشيوا.

– وأفتح فرص عمل للشباب تحت الكباري مثل فتح محلات وغيرها.

– من الصعب توفير أفضل تعليم لأكثر من 25 مليون طالب، إلا إذا وصل الدخل تريليون دولار.

– تخصيص تريليون منهم لصالح التعليم.

– يجب أن نكون جميعا على قلب رجل واحد.

– لدينا موانئ كميناء إسكندرية والدخلية وبورسعيد والسخنة والسويس وغيرهم.

– بعد إنشاء الموانئ الجديدة أصبح لدينا 70 كيلو متر أرصفة.

– نحن لن نستطيع حل المشكلات إلا بتقديم أفكار.

– مش هقدر أعمل أحسن تعليم للناس.

– كلنا لازم نبقى على قلب رجل واحد علشان نحل المسائل.

– التعليم يحتاج إلى ما يقرب من 250 مليار، ولم يتوافر ولو نصف هذا الرقم.

– المعلم يحصل 3000 أو 4000 جنيه، كيف يتم إقناعه أن يقوم بدوره في إخراج الأجيال الجديدة.

– البلد يحتاج إلى عمل يمتد لسنوات طويلة.

– يجب أن نكون أمناء ومخلصين وندرس الملفات التي نتحدث فيها.

– يجب على الغلابة الذين يجلسون في بيوتهم أن يعلموا لماذا نحن غير قادرين على فعل هذه الأمور.

– هناك فارق بين غير قادرين وغير راغبين”.

– ما حدث في عامي 2011 و2013 يسقط أي دولة.

-اللي حصل في الفترة دي يجيب أي دولة الأرض.

-مصر لن تضيع، وأنا خايف على الناس، لأنني مأمون عليهم قدام ربنا.

التعليم عايز 60 ألف فصل كل سنة علشان يستقبل الزيادة الجديدة.

– وزارة التربية والتعليم بها 1.3 مليون طالب، وهذا يتطلب زيادة أعداد المدرسين.

– تطوير التعليم يحتاج إلى 250 مليار جنيه حتى يكون تعليما لائقا بالمصريين.

– الاختلاف في الرأي مهم، ولكن الاختلاف في الفهم بمثابة مشكلة.

– قدرات مصر الاقتصادية لا تسمح بتقديم خدمة جيدة في قطاعاتها المختلفة.

، لأن الدولة قدراتها لا تتحمل، وإن كان هناك من لديه حل يأتي ويتم تعيينه مسؤولا ونرى وسيكون سعيدا بنجاحه.

– قدمت أكثر من 3000 شهيد و12 أو 13 ألف مصاب، وهذا دوري الذي مكني منه الله سبحانه وتعالي.

– أنا كنت رئيس الاستخبارات ومسؤول عن الأمن وكنت أرى ما كان يحدث، والإعلام يقوم بعمل سباق.. سباق إعلامي وفكري، ولا يمكن العودة مرة أخرى إلى الخلف.

– اليوم أقول أن مصر غير قادرة على عمل تعليم جيد، وقلت ذلك منذ 2011، لأن مصر ليس لديها القدرة المالية لهذا.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى